The الابتزاز العاطفي Diaries



يجب يتعامل الانسان مع  حالات الابتزاز العاطفي، بذكاء وحكمة، سواء من طرف الزوج أو الزوجة أو الأم أو الأبناء أو الحبيب أو الخطيب.

أمثال عالمية وأقوال وحكم وعبارات تحفيزية من عالم الذئاب

أن يعي الشخص أنَّه ضحية ابتزاز عاطفي، حيث يدفعه وعيه هذا إلى التحرُّك نحو العلاج.

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً

إن كانت إجاباتك على أي من هذه الأسئلة بالإيجاب، فمن المحتمل أنَّك تتعرض للابتزاز العاطفي، ويجب عليك التصرف إزاءه.

أو الأسلوب الذي يستخدمه الشخص لمحاولة إقناع شخص أخر لرؤية الأمور من منظور معين.

يميل الشخص المُبتَز إلى امتلاك الصفات الآتية: أن يكون شخصاً ضعيف الثقة بنفسه، فيلجأ إلى التحكم والسيطرة على الآخر ليشعر بالقوة والثقة؛ أو أن يكون شخصاً نرجسياً يشعر أنَّ من حقه السيطرة على الآخرين، وتقرير مصيرهم وحياتهم؛ أو أن يكون شخصاً سلبياً عدوانياً يميل إلى ابتزاز الآخرين وإهانتهم والتقليل من شأنهم وانتقادهم.

أكبر سبب للابتزاز العائلي هو أن شخصا واحدا يتحكم في باقي أفراد الأسرة من خلال التأثير الذي يتمتع به ،

الضغط: في هذه المرحلة يحاول الشخص المبتز إيجاد الطرق المختلفة لإقناع الشخص الأخر والضغط عليه بالإلحاح على القيام بهذا الأمر،

اسع إلى أن يحصل شريكك الذي يمارس الابتزاز العاطفي على المساعدة اللازمة، أمَّا في حال رفض التغير فعندها يجب عليك التفكير بجدية في إنهاء العلاقة.

الانسحاب العاطفي: أي الانسحاب من العلاقة أو التهديد بالانسحاب حتى يتم الحصول على ما يريده الشخص المبتز.

هذا النوع من التبعية يجعل الشخص يفقد استقلاليته العاطفية تصبح الضحية معتمدًا على المبتز عاطفيًا، حيث يبدأ في اتخاذ قراراته بناءً على توقعات الشخص الآخر أو خوفًا من خسارته 

الدخول التسجيل تصفح مجالات النجاح مهارات النجاح المال والأعمال الصحة النفسية الإسلام اسلوب حياة التغذية التطور المهني طب وصحة تكنولوجيا الأسرة والمجتمع أسرار المال الصحة النفسية اضغط هنا الابتزاز العاطفي: ما علاماته؟ وما طريقة التعامل معه؟ الابتزاز العاطفي الشخصية السامة

يميل الشخص المُبتَز إلى عدم تحمُّل المسؤولية، فتجده يُسقِط أيَّ أمرٍ سلبيٍّ يعترض طريقه على الشخص الآخر؛ ممَّا يُشعِر الآخر (الضحية) بالذنب وتأنيب الضمير.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *